Cum Perfection best videos https://pornlux.com/channel/cum-perfection. xnxx.wales xnxx Alix Lynx's official pornstar page https://pornlux.com/pornstar/alix-lynx at Pornlux.com. mollygram insta saver igram بديل جريندر هناك العديد من الخيارات عبر الإنترنت للرهانات الرياضية والكازينوهات. انقر هنا لمعرفة المزيد عن الكازينوهات العربية كطريقة للفوز بالجوائز مع مكافأة بدون إيداع.
إبداعات

فاقرأني على مهل

شعر- د.جمال مرسي:
أَصَابِعُ الشَّمسِ نَحوَ البَحرِ تَمتَدُّ
تَحنُو عَلَيْهِ، وخَلفَ الغَيمِ تَرتَدُّ
.
تُوَزِّعُ العِطرَ أَنوَاراً عَلَى أُفُقٍ
رَحبٍ، بِسَاحَتِهِ خَيلُ الرُّؤَى تَعدُو
.
جَنَائِنُ الشَّوقِ نَروِيهَا بِضِحكَتِنَا
فَيُزهِرُ الفُلُّ والنِّسرِينُ والوَردُ
.
مِلْنَا، وكَانَ الهَوَى طَيْراً يُسَابِقُنَا
إِلَى رُبَاهَا، وفِي أَغصَانِهَا يَشدُو
.
لَنَا جَنَاحَانِ مَبسُوطَانِ مِنْ أَلَقٍ
الشَّاطِئانِ هُمَا والجَزْرُ والمَدُّ
.
بَانَت سُعَادُ، فَلَم يَسْعَدْ مُعَذَّبُهَا
بِالبَينِ، لَكِنْ هُنَا لَمَّا تَبِنْ دَعدُ
.
حَبِيبَةٌ فِي رِيَاضِ القَلبِ مَنزِلُهَا
عُذْرِيَّةُ العِشقِ يَسمُو عِندَهَا الزُّهدُ
.
بَيْنِي وبَينَ طُيُورِ الشَّوقِ إِنْ عَزَفَتْ
لُحُونَهَا فَوقَ شُبَّاكِ الجَوَى عَهدُ
.
كَأَنَّنَا ورِبَاطُ الحُبِّ يَجمَعُنَا
جِيدٌ يُطَوِّقُهُ مِن لُؤْلُؤٍ عِقدُ
.
يَلُوُمُنِي فِي هَوَاهَا حَاسِدٌ أَشِرٌ
مَا كَانَ يَحسُدُنِي لَو هَزَّهُ الوَجدُ
.
أَقُولُ يَا لائِمِي: إِنَّ الهَوَى قَدَرٌ
و لَيسَ يَمنَعُهُ عَذلٌ ولا حِقدُ
.
حَاذِرْ، فَقَد تُبْتَلَى يَوماً بِوَخزَتِهِ
فَيَسكُنُ اللَّيلُ فِي جَفنَيْكَ والسُّهدُ
***
***
بَعضُ الحِكَايَةِ مِن عَيْنَيكَ مُقتَبَسُ
يَا قَاتِلِي بِغرَامٍ مَا لَهُ نِدُّ
.
يَا مَن جَعَلْتُ لَهُ الجَوزَاءَ مَملَكَةً
كُلُّ النُّجُومِ عَلَى أَسوَارِهَا جُندُ
.
بُحْ كَيفَ شِئتَ بِمَا يُضنِيكَ مِن وَلَهٍ
و كُنْ قَرِيباً إَذَا مَا هَدَّكَ البُعدُ
.
تُلقِي بِقِصَّتِنَا للنَّارِ مِن فَزَعٍ
و فِي ضُلُوعِكَ عُودُ الحُبِّ يَشتَدُّ؟!
.
ضِدَّانِ كَيفَ نَمَا فِي الصَّدرِ نَبْتُهُمَا
و كَيفَ يُمزَجُ مُبْيَضٌّ ومُسْوَدُّ
.
يَذوِي الغَرَامُ إِذَا أَغصَانُهُ اْنكَسَرَتْ
و يَيْبَسُ الوَصلُ إِمَّا اْعشَوْشَبَ الصَّدُّ
.
فَارْفُقْ بِقَلْبِيَ واْقرَأْنِي عَلَى مَهَلٍ
فَإِنَّنِي فِي هَوَايَ الوَاحِدُ الفَردُ
***
إِلَى القَرِيضِ أَبُثُّ الشَّوقَ مُحتَدِماً
و لَستُ أَحزَنُ إِنْ لَم يَأْتِنِي الرَّدُّ
.
فَقَد عَلِمتُ بِمَا تُخفِيهِ مِن زَمَنٍ
و مَا لَهُ رَغمَ أَجرَاسِ النَّوَى حَدُّ
.
ومَا شَربنَاهُ فِي كَأْسَيْ صَبَابَتِنَا
يَومَ اْلتَقَيْنَا فَغَابَ الحِلمُ والرُّشْدُ
.
تَطفُو كَمَا الفُلْكِ فَوقَ الحُلمِ فَرحَتُنَا
و قَد تَرُوحُ بِهَا الأَهوَاءُ أَو تَغدُو
.
فَتَلتَقِي فِي فَضَاءَاتٍ أَصَابِعُنَا
و يَلتَقِي دَمُنَا كي يُبرَمَ العَقدُ
.
فَيَضحَكُ الحَبَقُ الغَافِي عَلَى فَمِنَا
و يَغرُب الحُزنُ لَمَّا يُشرِقُ السَّعدُ
***
رَسَمتُ وَجهَكَ فِي كَرَّاسَتِي وَطَناً
إِلَيهِ تَرنُو فَتَشْفَى أَعيُنٌ رُمدُ
.
وَادِيهِ عَينُكَ فِي عُمقٍ وفِي حَوَرٍ
و سَهلُهُ ثَغرُكَ الوَردِيُّ والخَدُّ
.
وشَطُّهُ صَدرُكَ الحَانِي إِذَا عَبَثَتْ
يَدُ الشِّتَاءِ بِعَظمِي واْصطَلَى البَردُ
.
وبَحرُهُ الشِّعرُ إِذ يَنْسَابُ فِي تَرَفٍ
تَختَالُ إِن قِيلَ فِي أَوصَافِهَا الخَودُ
.
فَهَل تُشِيحُ بِوَجهٍ قُدَّ مِن قَمَرٍ
عَنِّي لِيَأنَسَ بِي فِي وَحشَتِي لَحدُ
.
فَأَكرَهُ الوَطَنَ المَرسُومَ فِي خَلَدِي
يَمَامَةً، هُدُبِي مِن أَجلِهَا مَهدُ
….

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى