Cum Perfection best videos https://pornlux.com/channel/cum-perfection. xnxx.wales xnxx Alix Lynx's official pornstar page https://pornlux.com/pornstar/alix-lynx at Pornlux.com. mollygram insta saver igram dreamsbet365 بديل جريندر هناك العديد من الخيارات عبر الإنترنت للرهانات الرياضية والكازينوهات. انقر هنا لمعرفة المزيد عن الكازينوهات العربية كطريقة للفوز بالجوائز مع مكافأة بدون إيداع.
أخبار المؤلفين والكتابالأخبار الثقافية

بمعرض الكتاب بالقاهره.. “المارد يلتهم ضفائري” رواية مشوقة في أحدث إصدارات الأدب العربي

صدر عن مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع، رواية حديثة بعنوان “المارد يلتهم ضفائري”، للكاتب السعودي رامي الشمراني.

تتناول الرواية الواقعة في 196 صفحة،  قصة “ياسمين” الطفلة الصغيرة التي أصيبت بسرطان الدم “اللوكيميا” هي وتوأمها “عادل”، وظلت تلك البطلة الصغيرة “ياسمين” تحارب ذلك المارد الذي اخافها والتهم ضفائرها و طفولتها وأحلامها.

وفي هذا الإطار تروي “ياسمين”: أعرف تمامًا ما يعني أن تجبرك الأقدار والظروف أن تكون شخصاً آخراً لا يشبهك، لا يحمل ذات ملامحك وقلبك القديم، لابد أن تكون هو وأنت في داخلك ترفضه تماماً، تود لو تمزق صورته التي تراها في المرآة للأبد، وأحياناً تتمنى لو تكسر زجاج المرآة بيديك، ليخدش أصابعك ويجرحها، وتنزف الدماء التي لا تجف ولا تنضب.

ولكن ذلك الجرح وذلك النزف لن يكون بعمق الخدوش والثقوب التي أصابت روحك من الداخل!.

و يقول “عادل” حزينًا: أقف دومًا بجانبك أمام مرآتك وأنتِ لا تستطيعين رؤيتي، تتمزقين ببطء شديد، تحاولين البحث عما سقط منك دون جدوى، تستديرين مرارًا أمام تلك المرآة للبحث عن شعرك الذي رحل وعن ضفائرك التي التهمها المارد.

ويضيف ما زال ذلك المشط على الرف يردد أغانيك القديمة “أعيش في حنين لوقع المطر، لضوء القمر، ورسم المصير، أخبرني ذلك المشط عن كل الأغاني القديمة التي كنتما ترددانها معًا في الماضي وقبل قدوم المارد.

أخبرني عن الحكايات، عن الأسرار، عن أحلام المستقبل التي زرعتها في ذاكرة المرآة، ولكن أصبحت تلك المرآة هي العدو الآخر بعد المارد، ليعود صدى الأغاني الذابل مرددًا: يتيمتان تانك العينان اللتان أراهما في المرآة.

والأن، هل ستستطيع “ياسمين” هزيمة المارد، هي وتوأمها “عادل”؟، هذا ما ستكتشفه من خلال قراءتك لـ “مارد يلتهم ضفائري”،

تتوافر الرواية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 52، بجناح مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع صالة 1 ( C 35).

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى