Cum Perfection best videos https://pornlux.com/channel/cum-perfection. xnxx.wales xnxx Alix Lynx's official pornstar page https://pornlux.com/pornstar/alix-lynx at Pornlux.com. mollygram insta saver igram بديل جريندر هناك العديد من الخيارات عبر الإنترنت للرهانات الرياضية والكازينوهات. انقر هنا لمعرفة المزيد عن الكازينوهات العربية كطريقة للفوز بالجوائز مع مكافأة بدون إيداع.
الأخبار الثقافية

تعرف على .. 7 أوبئة تغلب عليها العالم قبل كورونا خلال المائة عام الأخيرة

لم يكن فيروس “كورونا كوفيد “19 هو الأول من نوعه الذى يصيب العالم بالفزع، ويخلق إحساسا باقتراب نهاية العالم، لكن التاريخ الإنساني شهد العديد من الأوبئة المميتة التي خلقت الهلع عند الإنسان، وحصدت الملايين من الأرواح.

ففي خلال المائة عام الماضية، شهد العالم العديد من الأمراض التي حصدت العديد من الأرواح، وكان كل وباء من تلك الأوبئة حالة خاصة، جعل البشر يشعرون أكثر وأكثر بنهاية العالم، وفي خلال السطور القليلة القادمة سنتعرف معاً على هذه الأوبئة التي ضربت العالم خلال المائة عام الأخيرة:

الكوليرا

بسبب التقدم في الصحة العامة لم يكن لوباء “الكوليرا السادس” تأثير يذكر في أوروبا الغربية، بينما تأثرت المدن الروسية الكبرى والدولة العثمانية بشكل كبير من وفيات الكوليرا، حيث توفى أكثر من 500 ألف شخص بسبب الكوليرا في روسيا منذ عام 1900 إلى 1925، والذى كان أيضًا وقت الاضطراب الاجتماعي نتيجة الثورة والحرب.

كما أودت “الكوليرا” خلال الفترة من 1902 إلى 1904، بحياة 200 ألف شخص في الفلبين منهم: بطلهم الثوري ورئيس الوزراء الأول “أبوليناريو مابيني”.

لم هذا فحسب بل اندلع وباء “الكوليرا” 27 مرة خلال الحج بمكة المكرمة من القرن 19 إلى عام 1930.

وقتلت الجائحة السادسة أكثر من 800 ألف شخص في الهند، وكان آخر تفشى لوباء الكوليرا بالولايات المتحدة خلال عامي 1910- 1911.

الأنفلونزا الإسبانية

انتشرت هذه الإنفلونزا القاتلة في أعقاب الحرب العالمية الأولى بأوروبا والعالم وخلفت ملايين القتلى، وتسبب هذه الجائحة في نوع خبيث ومدمر من فيروس الإنفلونزا (أ) من نوع فيروس الإنفلونزا أ H1N1، وتميز الفيروس بسرعة العدوى، حيث تقدر الإحصائيات الحديثة أن نحو 500 مليون شخص أصيبوا بالعدوى، وما بين 50 إلى 100 مليون شخصا توفوا جراء الإصابة بالمرض أي ما يعادل ضعف المتوفيين في الحرب العالمية الأولى.

ووفقا للكتاب الموسوعي لهيئة “جينس” للأرقام القياسية الصادر بعنوان “الأرقام القياسية في الجرائم” فإن هذا المرض تسبب في وفاة نحو 21 مليون و640 ألف نسمة، بين شهري أبريل ونوفمبر عام 1918.

إنفلونزا هونج كونج

منذ أول حالة وقع الإبلاغ عنها في 13 يوليو 1968، في “هونج كونج”، استغرق الأمر 17 يوما فقط قبل أن يتم الإبلاغ عن تفشي هذا الفيروس، الذى يشار إليه باسم إنفلونزا “هونج كونج”، في سنغافورة وفيتنام، وفى غضون ثلاثة أشهر امتد إلى الفلبين، الهند، أستراليا، أوروبا والولايات المتحدة.

وفى حين أن معدل الوفيات عام 1968 كان منخفضا نسبيا، إلا أن الفيروس أدى إلى وفاة أكثر من مليون شخص، بمن فيهم 500 ألف من سكان هونج كونج نفسها، أي ما يقرب من 15% من سكانها في ذلك الوقت.

سارس

هو عبارة عن الالتهاب الرئوي حاد ظهر  في أواخر عام 2002، بالصين، وانطلق من البيئة ذاتها التي انطلق منها فيروس “كورونا”، الذى نعانى منه اليوم، وحينها أصاب أكثر من 8 آلاف شخص على مدار 8 أشهر، ووصف الخبراء “سارس” بأنه أول وباء في القرن الـ21، إذ انتشر في 29 دولة.

إنفلونزا الخنازير

ظهر وباء إنفلونزا الخنازير في المكسيك، في أبريل عام 2009، ثم انتشر في العديد من دول العالم، ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن إنفلونزا الخنازير من أكثر الفيروسات خطورة، حيث يتمتع بقدرة تغير سريعة، هرباً من تكوين مضادات له في الأجسام التي يستهدفها، وأعلنت منظمة الصحة العالمية عام 2010 عن وفاة 18 ألف شخص جراء الوباء.

الملاريا

تعتبر الملاريا من الأمراض الحموية الحادة، وتظهر الأعراض بعد أيام من التعرّض للدغة البعوض الحامل له، وإذا لم تُعالج في غضون 24 ساعة، فإنها تؤدى إلى مرض وخيم، يتسبب في الوفاة بكثير من الأحيان، وكانت القارة السمراء الأكثر معاناة من هذا الوباء، ورغم الجهود لاتزال تعانى نحو 90 دولة حول العالم من استمرار التهديد بالإصابات، وبلغت حالات الوفاة لعام 2016 أكثر من 200 مليون شخص.

إيبولا

يؤدى هذا الوباء إلى ارتفاع درجة الحرارة، ونزيف غالبا ما يكون قاتلا، وأودت “إيبولا” إلى وفاة أكثر من 11 ألف شخص، ومات جراءه أكثر 25 مرة ممن ماتوا في الأزمات الماضية منذ 40 عاما.

ومع ذلك، تم احتواء هذا الوباء أيضا بسهولة نسبيا؛ لأن عدوى “إيبولا” تنتقل عن طريق الاتصال المباشر، وليس عن طريق الرذاذ مثل كوفيد-19.

وبالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تدابير إضافية غير العزل، بحيث “كانت هناك حقنة بجسم مضاد يحارب الفيروس”، وكانت تحقن مضادات الفيروسات للأشخاص الذين هم على اتصال مع المرضى المصابين، وكان ذلك فعالا للغاية في مكافحة الوباء.

خلاصة القول، استطاعت البشرية التغلب على العديد من الأوبئة والأمراض التي انتشرت حول العالم وأودت بحياة ملايين الأشخاص، ولذلك علينا أن نطمئن وأن نلتزم بتعليمات الصحة حتى نستطيع التغلب على فيروس “كورونا” الذي اجتاح عالمنا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى