إبداعات
أنا
شعر- محمد الفوز:
أحكُّ رأسي
فتسقطُ الأسئلة
ما جهله .. يعرفني!
لماذا تسيلُ الشهقة في مجرى التناهيد؟
و أنا لستُ ثملا…
الذي ينفض الأرق؛ عني!
كان دخاناً
يعبثُ بصدر عاشقةٍ
فأضمُّه و أغط في (سباتين)
… سباتي
الذي يشبه شعلة الأولمبياد في تناول الوهم
… وسباتها
الذي لا أعرف كنهه، إلا أنه مزاج صعب و حميم و غريبو أنا في نسيج ا ل أ ر ق
أصنع زجاج الذكرى من بصيرة كهان
و أدوزن الريح في عربة حوذي طريد
و ألوح للعائد ببهجة الأقدار ألا يعودلاشك أنني مرتهنٌ بالخرافة
و باب الزنجي الذي أغلقته يد الحرية
قاب قوسين أن يُفتح من جديد
فتسقطُ الأسئلة
ما جهله .. يعرفني!
لماذا تسيلُ الشهقة في مجرى التناهيد؟
و أنا لستُ ثملا…
الذي ينفض الأرق؛ عني!
كان دخاناً
يعبثُ بصدر عاشقةٍ
فأضمُّه و أغط في (سباتين)
… سباتي
الذي يشبه شعلة الأولمبياد في تناول الوهم
… وسباتها
الذي لا أعرف كنهه، إلا أنه مزاج صعب و حميم و غريبو أنا في نسيج ا ل أ ر ق
أصنع زجاج الذكرى من بصيرة كهان
و أدوزن الريح في عربة حوذي طريد
و ألوح للعائد ببهجة الأقدار ألا يعودلاشك أنني مرتهنٌ بالخرافة
و باب الزنجي الذي أغلقته يد الحرية
قاب قوسين أن يُفتح من جديد
إنها عبودية الأشياء ياصديقي
إنها زنجية من نوع آخر
مع احترامي للسواد الذي أدار بوصلة الكره
لفخامته ربما؟ أم لشدة بأسه و حزمه؟
ا
ل
أ
ر
ق
يجعلني مجرد كرسي مهترئ
و القادمون
بعين الشمس
هم خونة من نوع آخر
الذي أفتقده الآن
امرأة مصنوعة من التفاح الأزرق
كي ألتهمها في حفلة زار
الجن معي!
لم يتبق من الأزرق غير سعة البحر
آآآآه لو يلتهمون ا ل ب ح ر
و يجف الماءُ من بطن الأرض
حتما .. سنبتكر درباً للسماء
و نزف الغيم على السجادة الحمراء
لنُجرب!
الليلة كله أيقونات للتجلي
مادام الأرق سلطاناً للحيلةِ
لاشيء مستحيل… هنا
الكل يندب حظه بعيداً عني
الكل يقدح زناد جنون بالقرب!
الكل .. يتأهب
الكل .. يتثنى
مساحة هائلة من جمهور القيامة
و القيامة في وادٍ آخر
الأرق هو القيامة
لمن .. ينصهر في تعبه
و يقهر الظلماء!
و يقهرها
و يقهرني
و
ي
ق
هـ
ر