Cum Perfection best videos https://pornlux.com/channel/cum-perfection. xnxx.wales xnxx Alix Lynx's official pornstar page https://pornlux.com/pornstar/alix-lynx at Pornlux.com. mollygram insta saver igram بديل جريندر هناك العديد من الخيارات عبر الإنترنت للرهانات الرياضية والكازينوهات. انقر هنا لمعرفة المزيد عن الكازينوهات العربية كطريقة للفوز بالجوائز مع مكافأة بدون إيداع.
الأخبار الثقافيةصدر حديثاً

رسائل وجرائم قتل مجهولة في.. “قهوة بالسم الهاري” رواية مشوقة لـ حكيم زكي

يصدر قريبًا عن دار العهد للنشر، رواية مشوقة بعنوان “قهوة بالسم الهاري”، وهي رواية حديثة في مجال الفانتزيا للكاتب حكيم زكي آل ساو.

تدور الرواية حول المحقق “كزمو” الذي تصله رسائل مجهولة تفيد بوقوع جرائم قتل، لكنه لايعرف من أين تأتي الرسائل، فهي تصله من هواتف مجهولة، وأخرى مملوكة لأشخاص لايعرفون شيئَا عما حدث، كما أن المجهول لايمتلك هوية محددة ولا عنوان سكن، ولا عنوان عمل، هو بنفسه أخبره ألا يبحث خلف الرسائل لأن ذلك مضيعة لوقته بدون طائل.

ومن هنا يستقبل المحقق رسائل تخبره بوجود أجزاء من صورة قديمة مع عبارات على أجساد القتلى، ويخبره أن يبحث ويفتش ليعثر على الحقيقة.

ثم يلتقي المحقق والمجهول مرة واحدة لكنه لايراه، ويدور بينهما حوار مشحون بالانفعالات مرة واحدة، أيضَا يلتقي المجهول بكريم مرة واحدة يخبره بحقيقة ساره، ويتضح من الحوار أن كريم ساعد المجهول في الحصول على أمواله.

و تدخل الرواية حبكتها حين بدأ البحث في كيفية الوصول إلى الشخص الذي يقوم بقتل أربعة أشخاص تاركَا مع كل ضحية جزء من صورة قديمة، ويبدأ صراع بين المحقق والمجهول يتمثل في الضغوط التي يعانيها المحقق عقب اخفاقه في الوصول إلى القاتل، حتى أنه فكر في ترك القضية، ومن ناحية أخرى ما يعانيه موظف البنك بعد مقتل زوجته، ثم معرفته بحملها المفاجئ.

 واخيرًا، تأتي النهاية منسجمة مع الأحداث، ليست صادمة لكنها تتماشي مع الأحداث، لكنها أيضَا مفتوحة لاحتمالات أخرى من خلال ما قاله المجهول للمحقق.

وفي هذا الإطار يقول الكاتب حكيم زكي، في تصريح خالص لـ “الأدب نيوز”، “لا أحد أحد يفلت من العقاب”، تلك هي الفكرة التي تدور حولها الرواية، وواجب القانون ورجاله تحقيق العدالة، لكنهم يفشلون في ذلك، لكن بطريقة أو أخرى تجد العدالة طريقها في النهاية.

ويضيف هكذا تقدم القهوة لمن نتمنى التخلص منهم، وهكذا تدور الرواية حول أربعة قتلى، وطريقة واحدة للقتل، البصمات، لا أدلة، لا عنف، مجرد بقايا صورة قديمة وعبارة تركها القاتل على جسد الضحية.

ويختتم حديثه قائلًا: هنا القتل ليس مهنة، لكنه طريقة للوصول إلى العدالة، لا إزهاق لأرواح بريئة، فقط تخلص القاتل من قتلة، لكن النهاية مفتوحة على المزيد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى