ثقافة في المنزل .. “عندما يتفتح الياسمين” رواية رومانسية حديثة في إصدارات الأدب العربي
عزيزي المواطن الملتزم ببيته هذه الأيام مراعاة للظروف التي يمر بها العالم هذه الأيام من انتشار فيروس كورونا، دعنا نفكر معاً في كتاب تقرأه ..
فإذا كنت من محبي الروايات، نرشح رواية حديثة بعنوان “عندما يتفتح الياسمين”، للكاتبة نيفين الموصلي، الصادرة عن مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع.
تحكي الرواية الواقعة في 200 صفحة، قصة فتاة تدعى “مجدلين”، بداية من تفاصيل حياتها في مرحلة الدراسة، الصداقة، حتى الظروف القاهرة التي حددت لها مصيرها واختياراتها.
وتوضح الرواية كيف واجهت “مجدلين” الظروف وكل ما مرت به بحب وقوة وتضحية، الأمر الذي أزهر حياتها وحياة من تحب بأطواق الياسمين النقي الأصيل المنبت، وحول حياتها الى سعادة بفضل طيبتها التي طغت على كل الحواجز الوهمية التي واجهتها في حياتها، وكان مبدئها في الحياة “إن الأحلام التي نسعى لتحقيقها قد نؤجلها ولكن لا نلغيها”.
وتقول “عندما يتفتح الياسمين” إن الحب هو المحرك الخفي الذي يحول حياتنا وحياة من نحب لأطواق من الياسمين التي تزهر وتتفتح في أرواحنا لتملأ حياتنا حباً ونقاء مثل نقاء زهور الياسمين.
والأن شاركنا برأيك من خلال التعليقات، ما هي البصمة التي تركتها “عندما يتفتح الياسمين” في حياتك؟.