إبداعات
كيف أبتسمُ للجراح
شعر- طه بخيت، السعودية:
جاءت تُسائلني عن كيف أبتسمُ
أ للجراح. وما. أدمى الفؤادَ فمُ؟؟
وقد توطّن فيه الصمت من زمن
وفي الجوار إلى أفراحه العدم
متى تبسٌم مُدت عن أساه يد
وأطبقت ما الذي مَن ذاك يتهم؟
وكيف والفرح المسلوب غادرني
وكيف أرجعه من بعد ما هدموا؟؟
كَبرتِ في جرحه صوتا يهاتفني
الصمت سيده والآمرُ الألم
وأعين نزفها بالدمع. تخنقني
والشوق والذكر والإيساف والندم
فكيف أضحك لو تدرين ساعتها
أموت لحظتها والنائحون همُ